THE 2-MINUTE RULE FOR التغطية الإعلامية

The 2-Minute Rule for التغطية الإعلامية

The 2-Minute Rule for التغطية الإعلامية

Blog Article



يبرز الفيلم الوثائقي كآلية تسمح بمحاربة الأخبار الكاذبة. يدرس المقال نموذج برنامج "للقصة بقية" الذي تنتجه قناة الجزيرة.

لا بُدّ من التركيز على أنَّ التغطية الإخبارية تقوم على معالجة الموضوعات الصحفية، بحيث يكون ذلك من قبل الصحفي، بغض النظر عن اتجاهاته أو رأيه حيال الحدث المتناول، وبالتالي تتم عملية التغطية الإخبارية للموضوعات وذلك بعد جمع البيانات والمؤشرات التي من خلالها ستتم المعالجة الإخبارية.

تعتبر المغالطة نوعًا من خرق قوانين الخطاب، وتعني استعمال الأفكار والمعلومات المُضَلِّلَة لإقناع الآخر بوجهة نظر معينة أو موقف أو رأي. وتهدف إلى إثارة العواطف من أجل كسب المتلقي، والحسم في جعله يتوافق مع المتكلِّم ويتبنَّى رأيه عن طريق الخداع والمناورة واستغلال جهل المتلقي بواقع الأحداث، وذلك بطرق تبدو منطقية وسليمة ترمي إلى مخاطبة القلب والمشاعر وتنويم العقل.

قرر الاحتلال الإسرائيلي إغلاق مكتب الجزيرة في القدس لإسكات "الرواية الأخرى"، لكن اسم القناة أصبح مرادفا للبحث عن الحقيقة في زمن الانحياز الكامل لإسرائيل.

وحتى مع ذلك، لا يمكن إجراء التحليلات حول التكلفة والفائدة على نطاق واسع لأسباب كثيرة من بينها حقيقة أنّ التكاليف تختلف كثيرًا (فكر في الفجوة في الرواتب بين مراسل في دولة منخفضة الدخل ومراسل في دولة مرتفعة الدخل)، وحقيقة أنّه من المستحيل بشكل عام وضع قيمة نقدية على منفعة عامة، مثل المُساءلة أو الحقيقة التي تساعد المجتمع بأكمله.

فأكثر ما يشغل باله هو الضغط على الرأي السياسي العالمي من أجل إنتاج خطابات شديدة اللهجة تدين "الإرهابيين"، وتدعو إلى القضاء عليهم في مكانهم، أي في غزة. وبذلك تتمكن فرنسا من عدم ترحيل المشكلة إلى المجتمع المحلي، وهو الممثل لحزب "فرنسا الأبية" الذي يدعو إلى المحافظة على سيادة فرنسا أولًا.

وستركز الباحثة على تحليل بعض نماذج الخطاب الإعلامي للصحيفة.

وتحاول الدراسة أن تُبيِّن مغالطات الإعلام الغربي في بناء وتشكيل الصورة التي يُقدِّمها للمتلقي انطلاقًا مما يوفره مبحث الموجهات في إطار تحليل الخطاب من إستراتيجيات للتأثير في المتلقي وتوجيه الرأي العام، وكذلك لتقديم رواية مخالفة للوقائع ومناقضة لحقائق مجريات الحرب ومساراتها.

في غرفة العمليات الإعلامية يُسمع دويّ يملأ المكان لصوت نقر لوحات المفاتيح ورنين الاتصالات المتقاطرة وعمليات الترجمة المتزامنة، في تغطية دائبة ولا تهدأ لموسم حج هذا العام.

وفيما يخص الإحصائيات المتعلقة بضحايا الحرب على غزة، فمن المفترض أن تضيف بُعدًا إنسانيًّا للأحداث، وتُظهِر حجم الخسائر التي تنجم عن الحرب، ولكنها جاءت هنا في سياق تأكيد الانتصار والسيطرة على الوضع؛ إذ لا تُقدِّم لمحة عن السياق الكارثي للأوضاع في غزة بقدر ما تُعزِّز الثقة بالنفس لدى الجنود الإسرائيليين، وإقناعهم بأنهم حققوا أهدافهم وما عليهم سوى مواصلة الحرب التي لم تحقق أيًّا من الأهداف المعلنة سوى التدمير الممنهج للبنية التحتية والتطهير العرقي والإبادة الجماعية للفلسطينيين.

تمنح تغطية الألعاب الأولمبية للإعلامي الشغوف فرصة لا تُضاهى كي يستعمل كل الأجناس/ الأنماط الصحفية التي درسها، ولا سيما الأجناس الكبرى منها، من ربورتاج، وحوار، و

ومن الجيد أيضًا استخدام الوسائط الاجتماعية مثل تويتر أو لينكد إن لتقديم الشكر والتواصل مع الشخص أو المنظمة، وخاصة إذا كانوا يفضلون استخدام هذه الوسائط.

ونحن نبدأ بقياس تأثير التحقيقات الاستقصائية العابرة للحدود، على المراسلين وشبكات المراسلين الذين يعملون على هذه التحقيقات.

ولكن، أضحى هذا الأمر من الماضي الذي طوته فتوحات التقنية والإمكانات التكنولوجية الهائلة. ففي يومنا هذا، تعمل الهواتف الشخصية الجوالة على توفير بديل فعال وممتع، وتسجيل لحظات ثمينة وحيّة من قلب الحدث لذوي الحجاج، وهم يشاركونهم تفاصيل تنقلاتهم وابتهالاتهم، أولاً انقر على الرابط بأول.

Report this page